شرف الريادة للشاعر صادق القادري
سأبني من صروف الدهر شعرا
كأني في طريقي للريادة
كأني في طريقي للريادة
ويشرق من خيوط الصبح قلبي
وفعلا أنْتقي طرق الإجادة ْ ..
وفعلا أنْتقي طرق الإجادة ْ ..
وتاج الحب يعلو في خيالي
بلانقصٍ ولاحتى الزيادة ْ ..
بلانقصٍ ولاحتى الزيادة ْ ..
ودار الخير داري من قديمٍ ..
جوادي العز لا أرضى الحيادة ْ ..
جوادي العز لا أرضى الحيادة ْ ..
وأوطاني أرى فيها شموخي
بها تاجِي على باب الإشادة ْ .
بها تاجِي على باب الإشادة ْ .
ونار الحرب لن تُخْفِي طريقي
ولن أرْضَىْ بها دوماً وسادة
ولن أرْضَىْ بها دوماً وسادة
نجومي في سمائي سوف تبقى
ولي هندٌ كذا ريمٌ وغاده
ولي هندٌ كذا ريمٌ وغاده
طريفات رشيقات كشعري
عزيزات على قلبي الوداده
عزيزات على قلبي الوداده
شرابي دائما وردٌ وكاذي
وللغيرِ على كلٍ بِلاده
وللغيرِ على كلٍ بِلاده
شراعاتي سأنشرها لنبحر
أنا كفؤٌ على شرف القيادة
أنا كفؤٌ على شرف القيادة
مئاسينا سنخطوها لنبني
فنارات لها كل السيادة
فنارات لها كل السيادة
وأشواكٌ سنحرقها بفخرٍ ..
ونزرعها ورودا للإعادة
ونزرعها ورودا للإعادة
ولن نرضى وصاياتٍ علينا
ولن نرضى الشماتة والإبادة
ولن نرضى الشماتة والإبادة
بلاد العز في وطن الجدود
يمانيّ ٌ ولي شَرَف الريادة
يمانيّ ٌ ولي شَرَف الريادة
Comments
Post a Comment