المجلة الالكترونية لرابطة شعراء العرب الأحرار

قمْ وكَبِّر _______________________ ١_ في انْشِغالِ الليلِ بالعتمِ المجرَّد .... وارتحالِ الخَلقِ في التيهِ المؤكَّد *** ٢_ واختلالٍ في عيونٍ لا تَرى .... مخرجاً ، واللونُ ذاتُ اللونِ ، أَسْوَدْ *** ٣_ عندَ صخرِ الصمتِ ماءٌ دافقٌ .... ونداءٌ جانبَ الوادي تَرَدَّد *** ٤_في رؤى أُمٍّ ، جَنينٌ يملأُ الكونَ ، تأويلاً لحقٍّ يَتوقّد *** ٥_ أيُّ إرهاصاتِ بِشْرٍ قادمٍ .... غيرَ ذي زرعٍ تغشَّتْ فتوَرَّدْ *** ٦_ مِنْ شُروقِ الوَحيِ أعطى نورَهُ ....لقلوبٍ من معينٍ تَتَزوَّد *** ٧_ سِدرَةٌ ، وَحيٌ ، وقُربٌ شاهدٌ ... قابَ قوسينِ تَدلّى ، فَتَمَجَّد *** ٨_ فسقى جذرَ الفيافي فَنَما .... وارِفُ الأغصانِ ظِلّاً يَتَشَهَّد *** ٩_ بيد أنَّ الريحَ نفثٌ قابِعٌ ....في خبايا الكيدِ والحقدِ المُرَقُّد *** ١٠_ أبرقَ الغيمُ على تاريخنا ... وعدوٌّ في ثنايا الغيمِ أرعد *** ١١_ وَلَغَ الحاقِدُ في أشلائنا .... واستباح القدسَ والأقصى تَرَصَّد *** ١٢_ شامُنا ضيمتْ وصنعاءُ اشتكت .... وعلا بغدادَ وغدٌ يَتَبَغدَد *** ١٣_ لا يبالي الذئبُ بالشاةِ إذا .... كانَ راعي الشاةِ بالجُبنِ مُصَفّد ***

مداد الحرف لا يكفي في مدحك سيدي بجـــميل وصــف وصـفتك سيدي متن العروض وصيغه اﻷشــعــار لا وصف يوجز في بديعك سيدي غـرقت حـروفي برحــله الابــحار فالـــشوق أرهــقنا والبــعد آلـمنـا لخيــر العبــاد وخيــره اﻷخيــــار تـــلك الحـــمامه بعشها تحـمـيك والــعنكبــوت يفـديك باﻷســــوار وذاك الصــديق قد حماك بــصبره فصـبـــر جــمـيل دون أي قـــــرآر مـــابال دمعك يـــنزل يا خلـــيلي إن العـــليــم بصـــحبـــه اﻷبـــرآر فمــرو بهـم ذوي الظلم فإندهشوا يســـآءلون يـــآل قـدم هذا الغار! فـمــا عـــلموا بــأن الـله حــاميهم سـِـــر الالـٰــه وحــــيلـه اﻷقـــــدار والبنــــت تــأتي بحـــالك ظــلمـة أبتي غذائك أجــــهش اﻹفــــطار فأبـــى إلا أن يـــــــرآك برآيــــــه اﻹســـلام تعلو بزمـــره اﻷحـــرآر قد كنت حســنا للتـــواضع صورة أدب بنطقـــك حــــافظ اﻷســــرآر حــذق أنت لــو نـــزلــت بمـجمــع طيــــب الكـــلام ســـاطـع اﻷنــوار # عيد  مولد سعيد أحبتي

.. لحن على مسرح الاشواق .. بأي سفر اوافي من تفاسيري. واي قلب اواسي بالتعابير. لحني على مسرح الاشواق منسدل. والركح فيه تراتيل المزامير. ان دندنت بجنان الروح جوقته. يهرول العطر من رقص الأزاهير. اسربل البوح مصقولا بقافيتي. والحب الوان حبري بالتباشير. وجدول الحسن حرف من ظبا شردت. ترخي الجمال باشراق الأسارير. تأتي به نشمات الحور ممتزجا. فوق النسيم بأنغام الشحارير. يهمي على وجنة الأفنان تحضنه. افواج نحل واسراب العصافير. يضفي البهاء وفوح النفح منتشر. يغشى الاصيل بأصوات النواعير. كم يهتدي لصفاء النفس يرفعها. نحو السكون بأنواع التصاوير. طلق المحيا فما اغرى العيون به. الا التفات على سهو النواطير. ليت النفوس التي في قلبها طمع. مالت بصدق الى طبع الزرازير. تغدو خماصا وباب الرزق منتفح. وتتخم البطن اعقاب المشارير. والنفس لا تنتهي دون الهلاك ولا. تستاصل الحرص في ملء المطامير. ولا القصور ولادر ولا ذهب. يغني الحريص واكياس الدنانير. ما ينفع الغر مال لمه عنتا. عند احتضار والقاء المعاذير. والمرء ما عاش قد يأتي له اجل. يرمي به نحو تسديد الفواتير. قد ينتهي العمر يوما

محمدُ في قلبي محمدُ في قلبي وفي الروح أحمدُ بذكره يرتاح الفؤادُ ويُنشدُ عليه صلاة الله تغشاه دائمًا وآله ما رب البرية يُعبدُ بذكرك قلبي يا حبيبي متيمٌ فأنت رسول الله لله أشهدُ عليك رسول الله أزكى تحيتي وأزكى سلامي كل حينٍ يُجدّدُ حروف بياني استبشرت بمديحهِ وإلهام شعري بالقصيد يُغردُ نظمت على بحر الطويل قصيدتي يُزينها درٌّ ثمين وعسجدُ أيا رب وفقني لزورة أحمدٍ لتهنأ نفسي والجوانح تُسعدُ وتنثر عيني دمعها عند قبرهِ وتهدأ أشواقٌ بقلبيَ تُوْقدُ وأحمدُ ربي كل وقتٍ وساعةٍ بمسجدهِ للهِ أدعو وأسجدُ هو المصطفى قلبي وروحي تُجلُّهُ شفاءٌ لآلامي طبيبٌ مُمجّد ُ دواءٌ لضرّي ذكرهُ كل وهلة ٍ ونورٌ مبينٌ في الظلام ومُرشدُ ختاماً صلاة اللهِ تغشاك دائمًا وأزكى سلامي يا نبيُّ محمدُ

حب ٌ وأتباع بحب المصطفى يحلو الحداء ُ ويحلو في برودته الشتـــــــاء ُ وتسبقني حروف الشعر شوقا ً لتكتب في محبته الوفــــــــــاء ُ سبى عقلي ولبّي وانتباهي يأم ُّ وفي الصلاة الانبيـــاء ُ فدتك جوانحي وفدتك روحي فِداك يكون للجرحى شفــــــاء ُ فقد أحببته وكذاك حبي لروحي من محبته غـــــــذاء ُ فلو خيّرت في الدنيا وفيه ِ ويعقبني على الدنيا رخــــاء ُ لقلت لهم أبو الدحداح يفني على نخل ٍبطيبة بير حــــاء ُ فليس الحب ثوبا نرتديه ولا فرو يغطيه الــــــــرداء ُ ولكن باتباع النهج دوما فليس الجهر والنجوى سواء ُ أبو الــــــبراء القيــــــسي

قل لي متى يابدر تدنو نحونا فالنفسُ تُؤرِقُها الصبابةُ واﻷلمْ أنا مذ رأت عيني الجمالَ تفجرتْ فِيَّ المشاعرُ واشتكى وَجْدي القلم أنا شاعرٌ أروي بلوعةِ عاشقٍ فحروفُ شعري أسمعتْ حتى اﻷصم أنا كلما حاولتُ أنسى طيفَها دارتْ بيَ الذكرى وزادتْ بي الألم أنا لست إلا طالباً لوصالِها سأظل أشدو بالقوافي والنغَمْ جودي بوصلِك فاالفؤادُ متيمٌ كلُّ الحياةِ غدَتْ بدونِكِ كالعَدَمْ فمتي أكونُ عديلَ (مدحت) ياتُرى رُدي عليَّ رسالةً هذا الرقَمْ إني بن صنعاءَ اﻷبيةِ قادمٌ حتى أنال مآربي رشفاً بضَمْ من نَسلِ حِميَرِ قد أتيتكِ عاشقاً يابنت قاهرة المُعِزِّ أنا اﻷشمْ إني بن تُبَّع والعروبةُ مَنبعي فِيَّ الشهامةُ والمرؤةُ والكرمْ ياقمةَ الحسنِ المهابِ تَمَهَّلِي فلعل حَظَّكِ في الوجودِ قد ابتسَمْ فأنا بنُ مأرب أرتوي من سَدِّهِ صنعاءُ أمي قد رَبَيتُ على القِيَمْ يامَن ثمارُ النيلِ في أوجانِها وشموخُ نَهديها كخاتمةِ الهرَمْ يامن شعاعُ الشمسِ نورُ جبينِها وضياءُ بسمتِها كبدرٍ يُرتَسَمْ يا نجمةً وضاءةً بين السُّهَى والأنفُ مثل الرمحِ في الوجهِ أتَّسَمْ إني المعذبُ في الهوى فلتعدِلي

محمدُ في قلبي وفي الروح أحمدُ بذكره يرتاح الفؤادُ ويُنشدُ عليه صلاة الله تغشاه دائمًا وآله ما رب البرية يُعبدُ بذكرك قلبي يا حبيبي متيمٌ فأنت رسول الله لله أشهدُ عليك رسول الله أزكى تحيتي وأزكى سلامي كل حينٍ يُجدّدُ حروف بياني استبشرت بمديحهِ وإلهام شعري بالقصيد يُغردُ أيا رب وفقني لزورة أحمدٍ لتهنأ نفسي والجوانح تُسعدُ وتنثر عيني دمعها عند قبرهِ وتهدأ أشواقٌ بقلبيَ تُوْقدُ وأحمدُ ربي كل وقتٍ وساعةٍ بمسجدهِ للهِ أدعو وأسجدُ هو المصطفى قلبي وروحي تُجلُّهُ شفاءٌ لآلامي طبيبٌ مُمجّد ُ دواءٌ لضرّي ذكرهُ كل وهلة ٍ ونورٌ مبينٌ في الظلام ومُرشدُ ختاماً صلاة اللهِ تغشاك دائمًا وأزكى سلامي يا نبيُّ محمدُ

سَــــمُّ الخــــيــاط لــــ مراد عيــاش. أدري بأنّيَ لا محــــالة عاشــــــــقٌ وبأن قلبــيَ لا أبالك مـــوثـــــــــقُ " " أدري ولكنْ هلْ لمثليَ فرصــــــــــةٌ كيما يعود الى الحيـــاة ويخلــــــقُ " " نجمٌ تألق في الهوا ولقد هــــــــوى هل بعد أغلاس الهوى من يـــــــألقُ؟! " " أزفت حكايات الزمان بأهلــــــــهــا والحب مثل النار بل هوَ أنــــــــــزقُ " " قل للذين بذا الجنون تجــــــــذّروا هل أثمروا غير الأسى أو أورَقــــوا!؟ " " هل نالهم غير التشـكيَ والبُــكـــا! فعلامَ سَلهمْ في الغرام تســـــــابقوا " " كم شاعرٍ كم عاشقٍ كم خافقٍ لانبض لا إلهام لا من يــعـــشـــقُ " " ولكم وكم مماذكرتُ قبورهـــــمْ سَمُّ الخيــاط بضيقها بل أضــيَقُ " " ولقد تجدْ ذا صبوةٍ ذو بــهــــجــةٍ يلهو ويمرحُ والحشا تــــــتمــــــزقُ " " وأخو النعيم المستلذّ بحــالــــــهِ من غيرمـا عشقٍ يهيــم ويـــــــأرق &q

أهواهُ بلْ أهواهُ شعر : نهلة أحمد ••••••••••••••••••••••••• إنِّي عَرفتُكَ في الهوى غَيثاً إذا جَفَّ الفؤادُ من النَّوى أسقاهُ أيقنتُ في نفسي حبيبي أنَّني ما إنْ تَصَدَّا القلبُ كنتَ جَلاهُ وتَربعَتْ عرشَ القلوبِ حروفُكُم أَبْلِغْ بِها قلبي تَكُنْ مولاهْ يامنْ إذا حانَ اللقاءُ بقُربِكُم روحي وعقلي قُلنَ يا ربّاهُ وتلاطمَتْ أمواجُ قلبي وأرتَمتْ فوقَ الضلوعِ بعذبِها الأمواهُ تُسقي الوريدَ الشهدَ من عذبِ الهوَى أرقى البيانِ فأرتوي بِحَلاهُ والسحرُ إنْ أجرَى اللسانَ بِشعرهِ عطراً تراهُ يفوحُ زهرُ شَذاهُ هوَ منْ إذا ثَمُلتْ حروفي في الهوى دَوَّى بأكنافي بَديعُ صَدَاهُ أنصَتُّ حتى يرتَوى سَمعي به والنَفسُ يُسكِنُها بِوَقعِ خُطاهْ يا ويحَ نفسي إنْ أَبَتْ قرباً لهُ تلكَ التي عَرفْتْ وفا فَحواهُ أو مالَ عن روضِ الهَوى قلبي وما راعيتُهُ ، أرجو بأنْ ألقاهُ إني اتخذتُ قرارَ قلبي مُعلناً : أهواهُ بل أهواهُ بل أهواهُ •••••••••••••••••••••••• نهلة أحمد

عيسى العزب  أبـكيـك يــا وطــنـي -------------- وطـنـي تـقـطع فــي ربـاك فـؤادي والـيـتـم عــانـق ريـشـتـي ومــدادي يــا أيــهـا الـوطـن الـسـعـيـد سـعـادتي صـــــارت بــــلا روحٍ هــنــا وأيــــادي فـيـك الـحـروب حـكـاية لا تـنتهي وتـــــجــــارةٌ تـــجـــارهــا أســــيــــادي فــــي كــــل أجــــزاء الــبـلاد بـلـيـة تـغـتـالـني وتــعـيـث فــــي أكــبـادي مـا ذنـبُـنـا أولـسـنا أتـــبـــاع الـــهـــدى أم أنــــنـــا صــــرنـــا بــــــلا أمـــجـــادِ أبـكـيـك يـا وطـني بـدمـعة عـاشـق لــثــراك أكــتـب قـصـتـي ومـــرادي أنـا ذلـك الـيمني مـن فـي مـوطني صـوت الـمواطن فـي الـظلام ينادي يـا وحـشتي يــا دار فــي زمــن الـردا أنــا مــن أعـيـش وإصـبعي بـزنادي لا أعــرف الـعيش الـرغيد لأنـني بـالـحرب أحـمل بـندقي وعـنادي هم ينتجون الحرب في أرضي لنا وأنــــا وهــبــت الـمـنـتجين فـــؤادي وطــنــي يــــأن ويـشـتـكـي لـكـنـهـم لـــم يـشـبعوا يـا ويـحهم مــن زادي عــيــســى الــعــزب أبــومــعــتــز